مفاتيح الافتراضية مقابل الذكية

مفاتيح الافتراضية مقابل الذكية و مع مرور الوقت، سيصبح المفتاح الذكي تقنية عفا عليها الزمن بسبب صعود المفاتيح الافتراضية .

إن المقارنة بين مفاتيح الافتراضية مقابل الذكية تظهر لنا تطورًا كبيرًا في كيفية تفاعلنا مع التكنولوجيا. على الرغم من أن كليهما يهدف إلى تبسيط حياتنا اليومية، إلا أنهما يخدمان أغراضًا مختلفة تمامًا ويعتمدان على مبادئ تشغيل متباينة.

المفاتيح الافتراضية

المفتاح الافتراضي هو واجهة برمجية تُحاكي وظيفة المفتاح الفعلي. عادةً ما نراه في شكل لوحة مفاتيح على شاشات الأجهزة التي تعمل باللمس، مثل الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية. وظيفته الأساسية هي إدخال البيانات (كتابة النصوص) دون الحاجة إلى وجود لوحة مفاتيح مادية.

• المزايا : توفر مرونة عالية وتخصيصًا للمستخدم، حيث يمكن تغيير حجمها وتخطيطها ولغتها بسهولة. كما أنها تُعزز الأمان في بعض الحالات، خاصةً عند استخدامها لإدخال كلمات المرور في الخدمات المصرفية عبر الإنترنت، حيث تُصعّب على برامج التجسس تسجيل ضغطات المفاتيح.
• العيوب : قد تكون أقل كفاءة في سرعة الكتابة مقارنةً بلوحات المفاتيح المادية، وقد تسبب أخطاء في الإدخال بسبب عدم وجود رد فعل مادي للمس.

المفاتيح الذكية

المفتاح الذكي هو جهاز مادي يدمج التحكم عن بعد والذكاء الاصطناعي في وظيفة المفتاح التقليدي. يستخدم غالبًا في أنظمة المنزل الذكي للتحكم في الأجهزة الكهربائية مثل الإضاءة، وأنظمة التدفئة، والأقفال.

يعمل عن طريق الاتصال بشبكة الإنترنت أو شبكة محلية، مما يتيح للمستخدم التحكم به عبر تطبيق في الهاتف الذكي أو الأوامر الصوتية.

• المزايا: توفر راحة فائقة وتحكمًا كاملًا عن بعد. كما أنها تُسهم في توفير الطاقة من خلال إمكانية جدولة أوقات التشغيل والإيقاف، وتُعزز الأمان عبر محاكاة وجودك في المنزل أثناء غيابك أو إرسال تنبيهات عند محاولة فتح الباب.
• العيوب: تتطلب اتصالًا موثوقًا بالإنترنت لتعمل بشكل كامل، وقد تكون عرضة للقرصنة الإلكترونية إذا لم يتم تأمينها بشكل صحيح. بالإضافة إلى ذلك، قد تكون تكلفة تركيبها الأولية أعلى من المفاتيح التقليدية.

و بالتالي ستسيطر المفاتيح الافتراضية على السوق لسببين رئيسيين :

• زيادة الوظائف :

مفاتيح الافتراضية مقابل الذكية حيث وظائف المفتاح الذكي محدودة بالعمليات الأساسية للسيارة. أما المفاتيح الافتراضية، فتمنح المالكين حلولًا مبتكرة للمشاكل الحديثة وقدرة على دمج المزيد من الميزات بمرور الوقت.

• مشاركة المركبات و استبدال المفاتيح :

تتمتع مفاتيح الافتراضية مقابل الذكية بالقدرة على جعل مشاركة المفاتيح أمراً بسيطاً عن طريق رقمنه العملية، كما أنها تجعل الحاجة لاستبدال المفاتيح أمراً لا لزوم له، حيث سيكون المفتاح موجوداً على هاتف العميل طوال فترة امتلاكه للمركبة.

كما يعتقد كارلايل أحد الخبراء أن المفاتيح الذكية (المعروفة باسم أجهزة التحكم عن بعد “key fobs”) ستكون المنتج السائد لمفاتيح السيارات في العقود القادمة. ومع ذلك، ستنمو المفاتيح الافتراضية في الوقت نفسه وستحل محل سوق المفاتيح الذكية على المدى الطويل.

تُعد المفاتيح الذكية هي السائدة حالياً في سوق مفاتيح السيارات، حيث تأتي كخيار أساسي في 62% من سيارات طراز عام 2018. يتوقع كارلايل استمرار تزايد انتشارها في السنوات القادمة.

تحديات الانتقال لـ مفاتيح الافتراضية مقابل الذكية

 

ومع ذلك، سيكون اعتماد مفاتيح الافتراضية مقابل الذكية بطيئاً للأسباب التالية :

1. التهديدات الأمنية الإلكترونية : لا يزال مصنعو المعدات الأصلية (OEMs) يعملون على تصميم أنظمة تحمي بشكل فعال من التهديدات الأمنية الإلكترونية.
2. شعور العملاء تجاه المنتج : لا يثق العملاء بشكل كامل في المفاتيح الافتراضية من حيث الموثوقية وميزات الأمان، حيث أن الحماية من السرقة تشكل مصدر قلق كبير، والهواتف المحمولة أهداف عرضة للاختراق.

أما في الوقت الحالي، تُعتبر المفاتيح الافتراضية منتجا مكملا للمفاتيح الذكية. فبالنسبة للمركبات المؤهلة، يمكن للعملاء الوصول إلى مفتاحهم الافتراضي عبر تطبيق المالكين الخاص بهم، مع الاستمرار في استخدام المفتاح الذكي (key fob). يعتقد كارلايل أن هذا الاتجاه سيستمر حتى يتم حل المخاوف المذكورة أعلاه، وعندها يمكن أن تصبح المفاتيح الافتراضية منتجًا مستقلًا للمستهلك .

 

أولاً : المفاتيح التقليدية

 

تم تقديم المفتاح التقليدي لأول مرة في سوق السيارات في منتصف القرن العشرين.

لتشغيل سيارة باستخدام هذا المنتج، يقوم المالك بإدخال المفتاح في مفتاح التشغيل (ignition) لبدء تشغيل المركبة. كان هذا أول إصدار للمفتاح الميكانيكي.

تصميم المفتاح التقليدي البسيط جعله سهل النسخ، مما أدى إلى ارتفاع معدلات السرقة. ونتيجة لذلك، بحث العملاء عن خيار بديل يوفر مستوى أمان معززًا.

تُعد المفاتيح المقطوعة بالليزر (وتسمى أيضًا المفاتيح الداخلية) نوعًا من المفاتيح الميكانيكية التي تكون أكثر دقة وتوفر أمانًا أعلى بسبب تصميمها المعقد؛ حيث تحتوي على عمق ثابت في منتصف المفتاح. تتطلب هذه المفاتيح معدات وعمليات خاصة لإنشائها، مما يجعلها أكثر صعوبة (ولكن ليس مستحيلًا) في النسخ و يجعل مفاتيح التشغيل الخاصة بها أصعب في الاختراق .

ثانياً : مفاتيح جهاز الإرسال والاستقبال (Transponder Keys)

 

ثم قام مصنعو المعدات الأصلية بتقديم مفتاح جهاز الإرسال والاستقبال إلى السوق في أواخر القرن العشرين لتلبية تفضيلات العملاء للحصول على جهاز آمن.

ما هو مفتاح جهاز الإرسال و الاستقبال ؟

في مرحلة ما، لم يكن لدى معظمنا أي فكرة عما هو مفتاح جهاز الإرسال والاستقبال، وأنا شخصياً لم أعرف حتى عملت لدى فني أقفال. يوجد داخل كل مفتاح من هذا النوع شريحة، وهذه الشريحة مبرمجة برمز خاص.

عندما يتم إدخال المفتاح لتشغيل السيارة، يقوم نظام السيارة بمسح المفتاح للتأكد من أن الرمز يتطابق مع ما هو مخزن في كمبيوتر السيارة. إذا تطابق الرمز، ستعمل السيارة…

و إذا لم يتطابق، على الأرجح سيتوجب عليك المشي! ما لم يكن لديك ذلك المفتاح الاحتياطي الذي نصحك والديك بالحصول عليه آلاف المرات، لكننا سنتطرق لذلك لاحقاً.

ما هو الغرض من مفتاح جهاز الإرسال و الاستقبال ؟

آخر شيء يرغب أي منا في رؤيته هو أن نستيقظ متأخرين ثم نخرج مسرعين لنجد أن السيارة قد اختفت. السبب الرئيسي لوجود هذه المفاتيح المزودة بشريحة هو منع سرقة السيارات. قبل ظهور هذه المفاتيح، كان يمكن لأي شخص أن يسرق أو ينسخ أو يقلد مفتاح سيارتك بسهولة.

لحسن الحظ، أصبح الأمر اليوم يتطلب خبرة عميقة ومعدات متخصصة لصنع هذه المفاتيح. هذا يعني أنه من الأفضل أن يكون لديك فني أقفال موثوق به في جهات اتصالك، لأن متاجر مثل “وول مارت” و “لويز” لن تستطيع مساعدتك في هذا الأمر.

• يحتوي مفتاح جهاز الإرسال والاستقبال على جهاز إرسال تردد لاسلكي (RF) داخلي يتواصل مع جهاز استقبال قريب من مفتاح تشغيل السيارة. باستخدام هذه التقنية، لا يمكن للمفتاح تشغيل المفتاح ما لم يتلقى جهاز الاستقبال في السيارة إشارة من مقبض المفتاح. هذا العنصر الإضافي جعل نسخ المفتاح أكثر صعوبة.
• ازداد اعتماد مفاتيح جهاز الإرسال والاستقبال لأن العملاء شعروا بأمان أكبر مع المنتج، مما أدى إلى أن يصبح المفتاح التقليدي (سواء الإصدار الأول أو إصدار الليزر) عفا عليه الزمن.
• الآن، واجه العملاء مشكلة جديدة وهي استبدال المفاتيح. مع مفاتيح جهاز الإرسال والاستقبال، زادت الجهود اللازمة لاستبدال المفاتيح بشكل صحيح بسبب التعقيد الإضافي لبرمجة الشريحة.
• ظهرت أيضًا قنوات عملاء مختلفة، حيث احتاج كل من مالكي السيارات الأفراد ومؤسسات التجزئة (مثل دور المزايدات) إلى حلول مختلفة للاستبدال.
• بينما كانت مفاتيح جهاز الإرسال والاستقبال أكثر أمانًا من المفاتيح التقليدية، شهد المنتج في النهاية انخفاضًا في انتشار السوق مع ظهور تكنولوجيا أكثر تقدمًا.

ثالثاً : المفاتيح الذكية

 

المفتاح الذكي هو جهاز تحكم عن بعد يسمح للمستخدم بقفل وفتح وتشغيل سيارته بينما يكون المفتاح في جيبه. المفاتيح الذكية هي مكملة لنظام تشغيل السيارة بالضغط على زر “push-to-start”.

تم تقديم المفاتيح الذكية لأول مرة في السوق عام 1998 من قبل مرسيدس-بنز، التي قدمت منتجها “Keyless-Go” على سيارة الفئة S.

أعلنت العلامات التجارية عن المنتج كترقية من مفاتيح جهاز الإرسال والاستقبال من حيث راحة المالك والأمان. بدأ مالكو المركبات يفضلون هذه التكنولوجيا على مفاتيح جهاز الإرسال والاستقبال، حيث قدم المفتاح الذكي تجربة سهلة الاستخدام دون استخدام اليدين.

ازداد انتشار هذا المنتج في السوق تدريجيًا على مر السنين؛ ففي عام 2018، كانت المفاتيح الذكية قياسية في 62% من السيارات الجديدة، ارتفاعًا من 11% في عام 2011.

أسباب نمو مفاتيح الافتراضية مقابل الذكية :

يوجد سببان أساسيان لنمو مفاتيح الافتراضية مقابل الذكية هذه التكنولوجيا :

 تجربة عميل محسّنة من خلال العمليات التي لا تتطلب لمسًا (Touchless Operations) :

لم يعد مالكو المركبات بحاجة إلى البحث في أغراضهم لفتح أو قفل أو تشغيل سياراتهم. وقد أدت هذه القدرة إلى اعتماد واسع و استحسان بين المستخدمين.

تشمل الميزات المفيدة مفاتيح الافتراضية مقابل الذكية :

• • تكنولوجيا الإرسال (الدخول بدون مفتاح عن بعد) :

تُستخدم تكنولوجيا الإرسال، جنبًا إلى جنب مع أجهزة استشعار الأشعة تحت الحمراء، لربط جهاز التحكم عن بعد الخاص بالمالك بوحدة التحكم في المحرك الداخلية للسيارة (ECU).

تتعرف هذه التكنولوجيا على وجود المفتاح المقترن ضمن نطاق المركبة وتنفذ عمليات محددة إذا تم إرسال الإشارة الصحيحة. بمجرد أن يكون المستخدم على بعد 20 مترًا من السيارة، تفتح هذه التكنولوجيا السيارة تلقائيًا وتقفلها مرة أخرى عندما يكون جهاز التحكم خارج النطاق.

يمكن للمستخدم تشغيل المركبة دون إدخال مفتاح في مفتاح التشغيل، على افتراض أن المستخدم على بعد قدم واحدة من المركبة.

•  تكنولوجيا الاستشعار السعوي (الدخول السلبي بدون مفتاح): أجهزة الاستشعار السعوية هي التكنولوجيا المدمجة في المركبة نفسها والتي تقوم بقفل وفتح وتشغيل السيارة. تضمن هذه الميزة أن تكون المركبة مقفلة عند المغادرة وتمنع السرقة التي تنشأ عن إهمال المالك.

ميزات أمان محسّنة :

تعتمد مفاتيح الافتراضية مقابل الذكية على الأمان الذي توفره مفاتيح جهاز الإرسال والاستقبال، وتُحسن الحماية عن طريق دمج التكنولوجيا التالية:

• • الرمز المتداول من جهاز الإرسال: الرمز المتداول (Rolling Code) هو طبقة إضافية من الأمان في تكنولوجيا الإرسال. يغير هذا النظام باستمرار الترددات التي تربط المفاتيح الذكية بالمركبات لمنع السرقة. تُعد هذه الميزة خطوة تطورية متقدمة عن مفاتيح جهاز الإرسال والاستقبال لأن أجهزة الإرسال والاستقبال لديها رمز ثابت يمكن اختراقه ونسخه. الرمز المتداول يجعل عملية اختراق برامج السيارة أكثر صعوبة لأن النمط يتغير باستمرار.
  • تكنولوجيا الاستشعار بالأشعة تحت الحمراء: أجهزة الاستشعار بالأشعة تحت الحمراء هي أجهزة إلكترونية تكتشف الإشارات المنبعثة من جهاز إرسال في موقع محدد. تسمح هذه التكنولوجيا للمفتاح الذكي بالتواصل مع المركبة ضمن نطاق معين. تُعزز هذه الميزة أيضًا الأمان، حيث تسمح أجهزة الاستشعار لأجهزة الإرسال بإخطار السيارة عندما يقترب المستخدم ويغادر البيئة المحيطة بالسيارة.

لقد قدمت المفاتيح الذكية للسوق حلًا فعالًا لطلبات المستهلكين، و ازداد انتشارها بمرور الوقت .

التهديد الحالي لنموهم المستقبلي يدور حول التقنيات الناشئة التي تسعى للتفوق على المفاتيح الذكية، مثل المفاتيح الافتراضية و البطاقات الذكية للمفاتيح.

ومع ذلك، ستسيطر مفاتيح الافتراضية مقابل الذكية على السوق في المستقبل القريب، نظرًا لانتشارها مع الاستخدام الحالي.

 

المفاتيح الافتراضية و البطاقات الذكية للمفاتيح

دخلت مفاتيح الافتراضية مقابل الذكية في السوق في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، حيث أصبحت تيسلا أول مصنع للمعدات الأصلية يجعل هذه الوظيفة قياسية في سيارة تسلا موديل 3.

في نموذج تسلا، لا يُعتبر المفتاح الافتراضي منتجًا مستقلًا؛ حيث يُمنح العملاء أيضاً بطاقة مفتاح تسمح لهم بقفل و فتح سيارتهم، و هي تكمل أوجه القصور المادية للمفتاح الافتراضي (مثل عدم القدرة على مشاركة المفتاح مع شخص آخر).

تختلف بطاقة مفاتيح الافتراضية مقابل الذكية التقليدية لثلاثة أسباب مهمة :

• تصميم المفتاح الذكي : تم تصميم مفتاح تسلا الذكي حاليًا كبطاقة مفتاح بدلاً من جهاز التحكم التقليدي، مما يسمح للمستخدمين بالوصول إلى المركبة وتشغيلها ولكنها توفر وظائف أقل من جهاز التحكم الذكي التقليدي.
• احتياجات البرمجة : يمكن برمجة هذه المفاتيح الذكية مباشرة في السيارة، عبر شبكة الواي فاي، من قبل المستخدم، مما يتجنب بشكل كامل الوكالات والأطراف الأخرى.
• سعر بطاقة المفتاح : إذا فقد المالك بطاقة مفتاحه، يمكنه شراء بديل من موقع تسلا مقابل 25 دولارًا وبرمجة المفتاح بنفسه بمجرد وصول البطاقة.

من ناحية أخرى، يتم دمج المفاتيح الافتراضية في الهواتف الذكية و الأجهزة المتصلة الأخرى، مما يسمح للعملاء بالوصول إلى سياراتهم باستخدام تقنية البلوتوث، ويمكن للمالكين بعد ذلك التواصل مع سيارتهم من خلال تطبيق على هواتفهم.

مثل المفاتيح الذكية، توفر المفاتيح الافتراضية عمليات لا تتطلب لمسًا وأمانًا متطورًا، و لكنها تذهب إلى أبعد من ذلك من خلال توفير وظائف إضافية للمستخدمين و حلول إبداعية للمشاكل الحديثة :

• حالة المركبة و بيانات التشغيل مفاتيح الافتراضية مقابل الذكية :

تُظهر المفاتيح الافتراضية بيانات المركبة للمستخدمين، مثل الأميال المقطوعة، ومستويات الوقود، وموقع المركبة.

• قدرات مشاركة مفاتيح الافتراضية مقابل الذكية :

بينما لا تزال هذه الميزة قيد النشر، تروج العديد من المفاتيح الافتراضية لفكرة أن المستخدمين قادرون على مشاركة المفاتيح افتراضيًا، وتجنب التسليم غير المريح للمفاتيح للأصدقاء أو العائلة الذين قد يحتاجون للوصول إلى مركبة. تُعد هذه الميزة مهمة أيضًا لتوسيع شركات مشاركة السيارات، مثل Zipcar و Turo، حيث سيتمكن العملاء من تجنب الخطوات الإضافية للوصول إلى مركبة.

على الرغم من أن المصطلحين “افتراضي” و “ذكي” قد يبدوان متشابهين، مفاتيح الافتراضية مقابل الذكية إلا أنهما يمثلان تقنيتين مختلفتين تمامًا. المفاتيح الافتراضية هي برامج لتمكين الإدخال على الأجهزة الرقمية، بينما المفاتيح الذكية هي أجهزة تُستخدم للتحكم في الأجهزة المادية عن بُعد. كلتا التقنيتين تُسهمان في ثورة الأتمتة والراحة في العصر الرقمي، و تكمل كل منهما الأخرى لإنشاء نظام بيئي متكامل وسهل الاستخدام . لمعرفة المزيد عن خدماتنا ، اتصل بنا الآن! .